رائحة الموت .. بقلمي Gwgt0n1m5651305796
رائحة الموت .. بقلمي Gwgt0n1m5651305796
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 رائحة الموت .. بقلمي

اذهب الى الأسفل 
+3
rymforever
asmaaho
rayane
7 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
rayane
صــاحـب المـوقع
صــاحـب المـوقع
rayane


عدد المساهمات : 1230
الجنس : ذكر
المهنة : رائحة الموت .. بقلمي Collec10
mms : رائحة الموت .. بقلمي 7ce1c8b30c
السٌّمعَة : 127
نقاط : 3402

رائحة الموت .. بقلمي Empty
مُساهمةموضوع: رائحة الموت .. بقلمي   رائحة الموت .. بقلمي Emptyالخميس 1 أكتوبر - 12:55

بسم الله الرحمن الرحيم



في قصتي هذه ... خرجتُ عن أسلوبي الذي اعتنقته في موضوعيّ السابقين .. و حاولتُ لمس مفهومٍ آخر - مختلفٌ تماماً - و الغوص في جنبات رعبه من خلال قصتي ..

أتمنى أن أكون قد وفقتُ في قصتي و أن تنال على إعجابكم ..



* * *



الجو بارد إلى حد الصقيع .. هذا عدا الأمطار الغزيرة و التي يغلفها ضباب لعين تكون الرؤية معه شبه عسيرة ..

عادةً لم يكن هذا الجو ليشكل أي مشكلة لنانسي و التي تكاد تحفظ عدد خطواتها إلى بيتها القابع على بعد شارعين من الحانة ..

لكن اليوم ليس كأي يوم .. فأقدامها بالكاد تحملانها .. و الدموع قد شكلت غشاء كثيفاً على عينيها .. وأما رئتيها فقد أحالتاها إلى ورقة في مهب تلك الأمطار ..

و بعد دقائقٍ خيل لها بأنها ساعات ،، فتحت باب دارها و كأنها تفتح باب الجنة نفسها .. فهي لم تكن تحتاج إلا إلى أيدٍ حانية تثق بها لتهوّن عليها من وقع مصيبتها ..

وقد كان مالها عندما وجدت بارتون أمامها .. ألقت نفسها بعنف بين ذراعيه و أنفاسها تكاد تخرج مع شهقاتها و دموعها ..

راح يربت على شعرها و ظهرها عله يلملم من مشاعرها و يسيطر على أنفاسها مرة أخرى .. و لم يكن هناك من داعٍ لأن يستفسر عن مصيبتها ..

فالأخبار قد وصلته قبلها بل لعلها انتشرت في القرية كلها كانتشار النار في الهشيم .. فقد وجد بيتر – خطيبها - مقتولاً بطريقة وحشية قرب الحانة التي تعمل بها .. و لم يُعرف قاتله ..

و الأشنع من هذا أنهم لم يجدوا رأس خطيبها .. جثةٌ مشوهة لا أثر لرأسها !! و لولا ملابسه فما كان هناك من أمل لأن يتعرفوا على جسده المشوه ..

كان الأمر برمته ككابوسٍ فظيع بل هو أشد .. حتى أنها لم تكن لتصدق الخبر لولا أنها رأت تلك الجثة بنفسها بعد أن لم يتعرف إليها أحدٌ غيرها ..

هذا عدا أنها قد رأت بيتر قبل الغداء فقط .. لقد أشبعت ناظرها وقتها من عينيه البنيتين التي طالما سحرتها .. بل أنها قبلته أيضاً ..

أين هي الآن تلك العينين .. و هل تراه ما زال يشعر بطعم قبلتها على شفتيه التائهتين !! بجنون راحت تضرب على شفتيها و كأنهما المتسببتين في ما حدث ..

بينما تتعالى تنهدات بارتون الحزينة و كلماته المهدئة لتنساب إلى أذنيها كبلسم يخفف ولو قليلاً مما هي فيه ..

كانت تشعر و كأن الأقدار قد رمتها في الحياة عمياء ضريرة .. و بارتون كان دليلاً قوياً ينبئها بالعدالة السماوية ..

كان بمثابة والدها الروحي و الأخ و الصديق و السند الذي تعتمد عليه في حياتها .. ولو لم يكن هو فما كانت لتكن ..

كذلك فكرت حينما جلست في فراشها .. و بطبيعة الحال ،، فلم يكن للنوم أي سبيل إليها .. و لكنها فعلت فقط لتطمئن بارتون .. و للغد شأن آخر ..

ثلاثة أيام مضت و الحيرة قد ضربت القرية كلها .. فجثة بيتر قد بدأت تتحلل وهم لم يهتدوا بعد إلى سبيلٍ لدفنه .. هل يضعونه في قبره ليرقد بسلام بدون رأسه أم ماذا !!

جنونٌ مطبق قد غشي الناس بشأن هذا الأمر .. إلى أن أقروا أخيراً – بعد أربعة أيام من وفاته - بأن تشييع الجنازة سيقام .. فالأمر لا يحتمل التأجيل أكثر .

كان الحزن قد غشي المقبرة و عم المكان نحيب صامت و هي تتمتم بالصلوات للفقيد .. خصوصاً عندما طوقوا عنقه – فقط - بقلادةٍ أبت نانسي رحيله بدونها ..

أما هي فقد كانت في طرف المقبرة .. بعيدة عنه .. فقلبها الأرهف ما كان ليحتمل ذاك المنظر .. لكن بإمكانها رؤية قلادتها ترقد على صدره ..

حزنٌ فظيع قد جثم على صدرها ذلك اليوم .. و رغم أن جسدها لم يستطع النوم إلا بعد أن تم دفن جسد حبيبها ..

إلا أن روحها ما كانت لتهدأ حتى يتم إحقاق العدالة و أخذ الثأر من القاتل ..

مرت الأيام سراعاً و مع مرورها بدأت تتغلب الطبيعة البشرية .. و بدأت تعود الحياة لنانسي مرةً أخرى .. بدءاً بتبدد شحوبها و تورد وجنتيها و ابتسامتها التي صارت أكثر نضارة من السابق ..

و إن كانت تغشاها تلك النظرة الحزينة الشاردة أحيانا ،، فهذا ما كان يعطيها شكلاً ملائكياً تخر لجماله أفئدة أقسى الرجال ..

و لم تكن لتخفى عليها النظرات المعجبة بها لمرتادي الحانة .. و ما كانت تلك النظرات لتسترعي أدنى اهتمام من نانسي ..

فالجرح عميق .. و ليس من السهل أن يبرأ خصوصاً مع روحها الهشة ..

شخصٌ واحد استطاع أن يحظى بلمحات منها .. كان يجلس في زاوية المحل دوماً .. ساهم النظرات غالباً لكنه لا يبدو كذلك أبداً حينما يحادثك ..

كان ينظر إليها بشكل لا ينقطع حتى أن الجميع أحس بمشاعره نحوها و شديد إعجابه بها .. و مع هذا لم يجرؤ أحدٌ من الطرفين على اقتحام خلوة الآخر و أحزانه ..

و مع مرور الأيام بدأت أقنعة الكلفة تزول شيئاً فشيئاً من خلال محادثاتهما المقتضبة .. فصار يعرض عليها مساعدته في أعمالها في المحل ..

تطورت علاقتهما قليلاً حيث كانت تسمح له بمساعدتها إن لم يتواجد صاحب الحانة الشديد جداً معها .. بل و تسعد في هذا أيضاً ..

فقد كان - رغم الألم البادي عليه - شخصية مرحة و صاحب فكاهة حاضرة تنسيها دوماً أحزانها .. فلا تستطيع إدراك أي شيء آخر بحضرته سواه ..

و في إحدى الليالي الباردة .. كانت الحانة مزدحمة تماماً و العمل قد صار مضاعفاً تبعاً لذلك .. لم تملك إلا الإحساس بالشتات أمام كثرة الأعمال المطلوب منها القيام بها ..

هذا عدا أن برودة الليلة كانت تغريها و بشدة للجلوس أمام النار مع أوليفر – صديقها – فللسمر دوماً طعم مختلف أمام دفء نيران الليالي الشتوية ..

كانت هذه الأمنية اللحوحة تواتيها كل خمسة دقائق كمنبه مزعج .. قطع رنين ذاك المنبه الوهمي صراخ زوجة صاحب المحل تأمرها بإحضار الماء من البئر القريب ..

يا إلهي .. الظلمة دامسة .. و الطقس بارد .. و علي الذهاب إلى البئر .. هذا ما كان ينقصني ..

راحت تزيد الفحم في الموقد قبل أن تخرج .. عندها لمحت خيال أوليفر وهو يهمس في أذنها بأن تكمل عملها و أن تترك الماء له ليحضره ..

لم تملك إلا أن تشعر بامتنان كبير له .. فمئات الأعمال غيره تنتظرها .. ردت همسته بابتسامة شاكرة ثم تركته لتقوم بعملٍ آخر ..

كانت منهمكة تماماً في صفصفة قوارير الشراب في مخازنها و من ثم انتقلت إلى أعمال المطبخ .. أمامها عمل كثير قبل أن تعود إلى المنزل .. يا لهذه الليلة الطويلة .. يخيل إليها أنها لن تنتهي أبداً

لقد صرفت النظر عن أمنيتها بسمر ليلة شتوية دافئة .. كل ما تريده الآن هو فراشها و حسب .. بل صارت تظنه – أمام تعبها الشديد - أحلاماً خيالية مبالغٌ فيها ..

إلى هنا فقط و شعرت كأن صفعة قوية قد ضربتها مع مؤخرة رأسها بددت من أحلامها .. حتى أنها و مع شدة نعاسها و الهلاوس المصاحبة لما بين النوم و اليقظة قد راحت تتحسس رأسها ..

إنه بخير .. فقط كانت تلك صرخة زوجة المحل تستعجلها بالماء .. من المؤكد أن الدلو حولها في مكان ما ..

فقد مضى بعض الوقت على طلبها و لا شك أن أوليفر قد وضعه في مكان ما حولها ..

خرجت إليها في الصالون الرئيسي لتتفقد الماء .. لم يكن هناك شيء .. و بنظرة سريعة متفحصة راحت تبحث عن أوليفر بين الزبائن .. ألم يحضر الماء بعد !!

تنهدت طويلاً وهي تلف وشاحها عليها .. يجب أن تحضر الماء بنفسها قبل أن تفجر تلك المتعجرفة المحل كله بصراخها ..

سحبت دلواً من المخزن و خرجت تركض من المكان ..

آآآآآآآآه

هكذا صرخت متأوهة من ألم السقطة أولاً و من الدلو الذي ارتفع عالياً ليسقط على رأسها تبعاً لسقوطها ..

من هذا المعتوه الذي ينام تحت الباب و في هذا الصقيع !! لا بد أن الشراب قد أعياه تماماً .. مدت يدها إليه لتوقظه رأفة به .. فإن رآه أحد أصحاب المحل فسوف يجعلونه طعاماً للكلاب ..

راحت تلتمس طريقها نحو رأسه لكنها توقفت فجأة عندما شعرت أن نهاية الجسد قد حانت قبل أوانها و أن يدها قد تلطخت بسائل أحمر لزج .....

أوليفر ... أوليفر .... لااااااااااا

ماتت تلك الكلمات المبحوحة أمام شهيقها الذي صاحبها .. بينما فُتح الباب أمامها بعنف ليخرج منه الزبائن يلتمسون سبباً مقنعاً لصراخها المجنون ...



* * *



ستة أشهر مرت .. أي نصف سنةٍ تماماً ... و هناك جسد يجلس بين الناس فعلاً لكن جزءه الأثيري ما زال مشكوك بوجوده !!

ذاك الجسد كان نانسي نفسها .. صحيح أن النظرة العامة صوبها لا تكفي لمعرفتها .. لكن إذا ما دققنا بالملامح فهي بلا شك نانسي بعد ذبولها ..

و إن كانت قد فقدت كل مقومات الحياة الإنسانية الطبيعية .. فهي لم تكن تحب أن تقابل أي أحد .. بل أنه يمضي يوم كامل و هي قابعة على نفس الكرسي بنفس الوضع ..

و قد كان وجود باترون إلى جانبها نعمةً بحق كما يرى سكان القرية .. فهو من كان يشرف عليها و يرعاها – في الستة أشهر الأخيرة - حتى أدق أمورها ..

حتى أنه كان جديراً بصنع تمثال له و نصبه في ساحة القرية لتخليد صبراً امتاز به وحده .. و لم يجني مما مر به سوى احتداب ظهره و تجاعيداً عميقة ظهرت قبل أوانها ..

وفي الحقيقة .. فنانسي لم تكن لتسعد أبدا بصحبته في الآونة الأخيرة .. بل أنه شكل هاجساً فظيعاً أقض من مضجعها .. و طالما صاحت به تريده أن يبتعد عنها نهائياً ..

لم تكن قسوةً منها أبداً بل كان باترون بمثابة الهواء الذي تتنفسه .. و إنما السبب يكمن في خوفها من تكرر تلك اللعنة التي تطال كل من تحب ..

و باترون هو حبها الأول و لا تريد أي مجازفة به .. و رغم أنه طمأنها بأنه لن يحصل له شيء مما تفكر به .. فإيمانه قوي لا تطاله تلك الخزعبلات ..

خزعبلات !! الخزعبلات كانت برأيها هو ذاك الوفاء الذي اعتنقه لأجلها .. و السعادة التي نحرها باسمها ..

كانت تمضي يومها تدور في المنزل على غير هدى .. و رفضت تماماً أن تعود لوظيفتها السابقة .. هذا عدا أنها أقسمت ألا تقابل بعد اليوم إنسياً ..

و إلا لأصبحت قاتلة متسلسلة و إن كانت تلك الجرائم خارجة عن إرادتها ..

صارت تقضي مؤخراً معظم وقتها تتأمل كتب باترون بل شعرت أنها لم تكن يوماً أشد قرباً له من هذه الأيام .. و أنها لم تعرف ميوله الفكرية سوى الآن ..

بغض النظر عن شخصيته العامة و التي طالما أسرتها ..

ألحت عليها فكرة جميلة ستساعدها بإيصال ولو شيء بسيط من مشاعر الحب و الامتنان التي تكنها له .. ماذا عن قلنسوة صوفية تقيه من برد الشتاء الذي كان على الأبواب ؟!

ابتسمت ابتسامة واهنة سعيدة لهذه الفكرة اللطيفة .. فقد حان الوقت ليعلم بأنها تبادله مشاعره .. و إن كان قد فداها سعادته فستفديه عمرها كله ..

هكذا كانت تفكر بسعادةٍ طفولية لم تعد غريبةً عنها .. و من هنا فليس من الغريب أن نجدها تنطلق في أنحاء المنزل بمرح و هي تغني بسعادة و تجمع عدة الخياطة ..

بقي المقص فقط و من ثم ستهيئ لها مكاناً في غرفتها لن يراها فيه و هي تعد هديتها .. أين المقص يا ترى ؟ لمحت تلك الخزانة المتهالكة في أعلى الحائط ..

ربما كان باترون قد وضع المقص هناك .. فنحن لا نستخدم المقص كثيراً ..

سحبت كرسياً إلى أسفل تلك الخزانة لتصعد عليه .. و رغم أنها كانت مقفلة إلا أنها استطاعت معالجتها سريعاً لتنتفتح مصدرةً صريراً بطيئاً ..

رائحة غريبة قد عمت أرجاء المكان .. ولو كانت تعرف شيئاً عن المحاليل الكيميائية لأمكنها تبيّن رائحة الفورمالين واضحة تنبعث من الخزانة .. أو بالأحرى " رائحة الموت " ..

و من تلك الزاوية المنخفضة استطاعت رؤية قارورتين كبيرتين تحويان رؤوس أحبائها تطل عليها بكل شوق من عليائهما ..


.
.
.

انتهى


هنا أسدل ستارٌ على قصة خيانة قد ضج بأمثالها عالمنا .. و غيرةٍ مجنونة عمياء .. و في ما خلف الستار قصةُ أخرى ..




بقلم/ روزنيسّا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
asmaaho
.:: عضو جديد ::.
.:: عضو جديد ::.
asmaaho


عدد المساهمات : 42
العمر : 31
الجنس : انثى
الابراج : السمك
تاريخ الميلاد : 26/02/1993
المهنة : رائحة الموت .. بقلمي Studen10
mms : رائحة الموت .. بقلمي E96e15b34d
السٌّمعَة : 0
نقاط : 43

رائحة الموت .. بقلمي Empty
مُساهمةموضوع: رد: رائحة الموت .. بقلمي   رائحة الموت .. بقلمي Emptyالثلاثاء 13 أكتوبر - 11:46

شيء محزن جدا [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
rymforever
ريماوي نشيط
ريماوي نشيط
rymforever


عدد المساهمات : 153
العمر : 28
الجنس : انثى
الابراج : الثور
تاريخ الميلاد : 06/05/1995
المهنة : رائحة الموت .. بقلمي Studen10
mms : رائحة الموت .. بقلمي 7ce1c8b30c
السٌّمعَة : 1
نقاط : 198

رائحة الموت .. بقلمي Empty
مُساهمةموضوع: رد: رائحة الموت .. بقلمي   رائحة الموت .. بقلمي Emptyالجمعة 30 أكتوبر - 3:10

thnxxxxxxxxxxxxxx
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
espoir
مشرفة
مشرفة
espoir


عدد المساهمات : 1699
العمر : 34
الجنس : انثى
الابراج : العذراء
تاريخ الميلاد : 05/09/1989
المهنة : رائحة الموت .. بقلمي Collec10
mms : رائحة الموت .. بقلمي E96e15b34d
السٌّمعَة : 56
نقاط : 3958

رائحة الموت .. بقلمي Empty
مُساهمةموضوع: رد: رائحة الموت .. بقلمي   رائحة الموت .. بقلمي Emptyالإثنين 23 نوفمبر - 5:04

c malereu
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
lalola
مشرفة
lalola


عدد المساهمات : 2094
العمر : 32
الجنس : انثى
الابراج : العذراء
تاريخ الميلاد : 30/08/1991
الموقع : darna
المهنة : رائحة الموت .. بقلمي Unknow10
mms : رائحة الموت .. بقلمي B0c3acc765
السٌّمعَة : 33
نقاط : 3413

رائحة الموت .. بقلمي Empty
مُساهمةموضوع: رد: رائحة الموت .. بقلمي   رائحة الموت .. بقلمي Emptyالسبت 9 يناير - 5:58

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ツ السـ۶ـ بنت ـوديـﮧღ彡
مشرفة
ツ السـ۶ـ بنت ـوديـﮧღ彡


عدد المساهمات : 617
العمر : 31
الجنس : انثى
الابراج : العذراء
تاريخ الميلاد : 22/09/1992
الموقع : فــ قلبها ــي
المهنة : رائحة الموت .. بقلمي Studen10
mms : رائحة الموت .. بقلمي E96e15b34d
السٌّمعَة : 0
نقاط : 5746

رائحة الموت .. بقلمي Empty
مُساهمةموضوع: رد: رائحة الموت .. بقلمي   رائحة الموت .. بقلمي Emptyالجمعة 3 سبتمبر - 19:48

مرسييييييييييي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://aljory2010.montadarabi.com/
الأمير رمسيس
مشرفة
الأمير رمسيس


عدد المساهمات : 571
العمر : 31
الجنس : ذكر
الابراج : الثور
تاريخ الميلاد : 18/05/1992
المهنة : رائحة الموت .. بقلمي Studen10
السٌّمعَة : 0
نقاط : 622

رائحة الموت .. بقلمي Empty
مُساهمةموضوع: رد: رائحة الموت .. بقلمي   رائحة الموت .. بقلمي Emptyالأربعاء 22 ديسمبر - 11:05

بارك الله بارك الله 66666666 بارك الله 66666666 بارك الله 66666666 بارك الله 66666666 بارك الله بارك الله بارك الله بارك الله 66666666 بارك الله 66666666 بارك الله 66666666 بارك الله 66666666 بارك الله :بار بارك الله بارك الله 66666666 بارك الله 66666666 بارك الله 66666666 بارك الله 66666666 بارك الله بارك الله ك الله:
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
رائحة الموت .. بقلمي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ◄الكستناءة► بقلمي ©
» الجنين يتذوق رائحة ماتأكلة الأم خلال الحمل‎
» رائحة الفم الكريهه .. كيف تعرفها وكيف تتخلص منها ؟؟
» للتخلص من حب الشباب و البقع و لتجميل البشرة والتخلص من رائحة العرق........الخ
» لمحات من رعب الواقع .. بقلمي الساخر

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: ˙·٠•● الاقسام العامـــــة ●•٠·˙ :: قــســم الـــرعــــب-
انتقل الى:  

.:: لمشاهدة أحسن للمنتدى يفضل جعل حجم الشاشة (( 1024 × 780 )) و متصفح فايرفوكس ::.
رائحة الموت .. بقلمي 200x32_browser-all
.:: جميع الحقوق محفوظه لمنتدى ريم غزالي الرسمي © ::.
جميع المواضيع و الردود تعبر عن رأي صاحبها ولا تعبر عن رأي إداره منتدى ريم غزالي بــتــاتــآ
»» إبراء ذمة إدارة المنتدى ، امام الله وامام جميع الزوار والاعضاء ،

على مايحصل من تعارف بين الاعضاء او زوار على مايخالف ديننا الحنيف ،
 والله ولي التوفيق

 ®www.rymghazali.forumarabia.com
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010

Website counter