فاطمة نسومر :تسمى أيضا لالة فاطمة نسومر ([ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]-[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]) من أبرز وجوه المقاومة الشعبية الجزائرية ضد الإحتلال الفرنسي للجزائر . ولدت لالة فاطمة في قرية ورجة سنة 1246هـ/1830م وتربت نشأة دينية، لها أربعة إخوة أكبرهم سي الطاهر. و تذكر المصادر التاريخية ما كان للمرأة من خصائص تميزها عن بنات جيلها، من سحر الجمال ورقة الأدب. وعند بلوغها السادسة عشر من عمرها زوجها أبوها من المسمى يحي ناث إيخولاف، لكن عندما زفت إليه تظاهرت بالمرض فأعادها إلى منزل والدها ورفض أن يطلقها فبقيت في عصمته طوال حياتها. آثرت حياة التنسك والانقطاع والتفرغ للعبادة، كما تفقهت في علوم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و تولت شؤون الزاوية الرحمانية بورجة. وبعد وفاة أبيها وجدت لالة فاطمة نسومر نفسها وحيدة منعزلة عن الناس فتركت مسقط رأسها وتوجهت إلى قرية سومر
وكانت فاطمة نسومر قد ناضلت في سلك مقاومة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] منتصف القرن التاسع عشر، واتصلت بالزعيم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] المقاوم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] (محمد بن عبد الله) دفاعا عن منطقة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، فشاركا معا في معارك عديدة، وجرح بوبغلة في إحدى المعارك فأنقذت فاطمة حياته وقد طلبها [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، فلم تستطع لتعليق زوجها الأول عصمتها. هزمت فاطمة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في معركة 18 يوليو/تموز 1854 فانسحبوا مخلفين أكثر من 800 قتيل منهم 25 ضابطا و371 جريحا. جند الجنرال الفرنسي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] سنة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] جيشا قوامه 45 ألف رجل بقيادته شخصيا، اتجه به صوب قرية آيت تسورغ حيث تتمركز قوات فاطمة نسومر المتكونة من جيش من المتطوعين قوامه 7 آلاف رجل وعدد من النساء. برهنت فاطمة على أن قيادة المقاومة الجزائرية لم يختص بها الرجال فقط بل شاركت فيها النساء وقد أسرت فاطمة في هذه الموقعة مع عدد من النساء، ووضعت في "سجن يسر" وسط الجزائر تحت حراسة مشددة، وقد وافتها المنية في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]/ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عن عمر ناهز 33 سنة على إثر مرض عُضال تسبب في شللها. وتقديرا لدور فاطمة نسومر التاريخي أطلق اسمها على جمعيات نسوية، كما ألفت حولها أعمال أدبية وفنية، وأطلقت الجزائر مؤخرا اسم "فاطمة نسومر" على إحدى بواخرها العملاقة المُعدة في اليابان لنقل الغاز تخليدا لذكراها.
كما كلفت الجنرال فاطمة الزهراء عرجون بمهمة إدارة المدرسة الوطنية للصحة العسكريةوتعتبر السيدة فاطمة الزهراء عرجون، واحدة من إطارات المؤسسة الاستشفائية العسكرية بعين النعجة، وقد برزت على المستوى الوطني والدولي بفضل البحوث العلمية التي كانت تشرف عليها، خاصة خلال العشر سنوات الأخيرة·
آسيا جبارأول عربية وخامس امرأة تدخل الأكاديمية الفرنسية للغة كما رشحت لنيل جائزة نوبل للاداب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] خاضت الكتابة الأدبية والمسرحية والإخراج السينمائي بنجاح، فنشرت أول أعمالها الروائية وكانت بعنوان «العطش» (1953) ولم تتجاوز العشرين من العمر، ثم رواية «نافذة الصبر» (1957). بعد استقلال الجزائر توزعت جبار بين تدريس مادة التاريخ في جامعة الجزائر العاصمة والعمل في جريدة «المجاهد»، مع اهتمامها السينمائي والمسرحي. هاجرت إلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عام 1980 حيث بدأت بكتابة رباعيتها الروائية المعروفة، التي تجلى فيها فنها الروائي وفرضها كصوت من أبرز الكتاب الفرنكوفونيين. واختارت شخصيات رواياتها تلك من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] النسائي فمزجت بين الذاكرة والتاريخ. م ن رواية «نساء الجزائر» إلى رواية «ظل السلطانة» ثم «الحب والفنتازيا» و«بعيداً عن المدينة».
آسيا جبار أول امرأة جزائرية تنتسب إلى دار المعلمين في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عام 1955 م. أول أستاذة جامعية في الجزائر ما بعد الاستقلال في قسم التاريخ والآداب. أول كاتبة عربية تفوز عام 2002 [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] التي تمنحها جمعية الناشرين وأصحاب المكتبات الألمانية. وقبلها الكثير من الجوائز الدولية في إيطاليا، الولايات المتحدة وبلجيكا. في 16 يونيو 2005 انتخبت بين أعضاء الأكاديمية الفرنسية لتصبح أول عربية وخامس امرأة تدخل الأكاديمية. جبار هي حاليا بروفسيرة الأدب الفرنكفوني في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. ر شحت لنيل جائزة نوبل في الآداب عام 2009.
ثريا حداد أول ميدالية عربية جزائرية في الجيدو [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] دخلت الدول العربية اليوم جدول الشرف الاوليمبي وذلك بعد أن نجحت اللاعبة الجزائرية ثريا حداد في انتزاع أول ميدالية لبلادها ولكل الدول العربية في دورة بكين الاوليمبية بحصولها على برونزية الجودو في وزن 52 كيلوجراماً اليوم الأحد ، وعقب فوزها بالميدالية قالت اللاعبة "أنا سعيدة جداً بإحراز ميدالية برونزية لبلادي وأتمنى أن أحرز ميداليات أخرى في المستقبل ولقد كنت مصممة على إحراز هذه الميدالية من أجل بلدي ومدربي الذي بذل مجهوداً كبيراً معي " ، وبدأ مشوار فوز ثريا حداد بالميدالية البرونزية بعد فوزها على لاعبة لوكسمبورج ماري مولر في الدور ثم فازت بعد ذلك على السنغالية أورتانس ديدييو في الدور الثاني وفي الدور الثالث تغلبت على الكورية الجنوبية كيم كيونجوك ولكنها منيت بخسارتها الاولى على يد اللاعبة الصينية جيان دونجمي والتي تمكنت بعد ذلك من الفوز بالميدالية الذهبية ، وفي مباراة تحديد المركزين الثالث والرباع فازت الجزائرية ثريا حداد على منافستها الكازاخستانية شولبا كالييفا لتصبح أول امرأة عربية تحصل على ميدالية اوليمبية في هذه اللعبة النزالية .
ونجحت في الوصول إلى أن تصبح بطلة رياضية على المستويين العالمي والأوليمبي. فهي
أول امرأة عربية تفوز بلقب عالمي عندما حققت المركز الأول في سباق 1500م وفازت بالميدالية الذهبية في بطولة العالم الثالثة لألعاب القوى التي أقيمت عام 1991م في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] .
حققت المركز الأول في سباق جري 1500م وفازت بالميدالية الذهبية في الدورة الأوليمبية الخامسة والعشرين التي أقيمت في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بأسبانيا عام 1992م ,
فازت بثلاث ميداليات متنوعة: ذهبية حينما حققت المركز الأول في سباق جري لمسافة 800م ، وفضية حينما حققت المركز الثاني في سباق جري لمسافة 1500م في دورة ألعاب البحر المتوسط الثانية عشرة التي أقيمت في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ميدالية برونزية حينما حققت المركز الثالث في سباق جري مسافة 1500م في ب طولة العالم الرابعة لألعاب القوى التي أقيمت في شتوتجارت [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
المركز الأول في سباق جري 1500م وفازت بالميدالية الذهبية في بطولة كأس العالم السابعة التي أقيمت في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ببريطانيا عام 1994م .
المركز الأول في سباق جري 1500م وفازت بالميدالية الذهبية في بطولة العالم الخامسة لألعاب القوى التي أقيمت في غوتبرغ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عام 1995م .
في الترتيب العالمي السنوي للاعبي ألعاب القوى حققت حسيبة المركز الأول لسباق جري مسافة 1500م في عام 1992م والمركز الثاني للسباق نفسه عام 1991م,
عملت في الإذاعة الوطنية مما خلق لها شهرة كشاعرة، انتقلت إلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في سبعينات القرن الماضي، حيث تزوجت من صحفي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، وفي الثمانينات نالت شهادة الدكتوراة من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. تقطن حاليا في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. وهي حائزة على جائزة نجيب محفوظ للعام [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عن روايتها [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. ألّفت الكاتبة الجزائرية على مدى مسيرتها الأدبية التي دامت 25 عاما، روايات من أكثر الروايات مبيعا في العالم العربي يذكر منها "ذاكرة الجسد" و "فوضى الحواس" و "عابر سرير". حيث باتت أول امرأة جزائرية تؤلّف رواية باللغة العربية وأول أديبة عربية معاصرة يُباع لها مئات الآلاف من النسخ من أعمالها وتكتسح بذلك قائمة الكتب الأكثر رواجا في لبنان والأردن وسوريا والإمارات العربية المتحدة. وهذا عن ذاكرة الجسد : صادرة عن دار الآداب ببيروت سنة 1993 ـ وصلت اليوم إلى طبعتها الـ 18 ـ جائزة نور،تمنح لأحسن إبداع نسائي باللغة العربية، منحت لها سنة 1996 من مؤسسة نور بالقاهرة. ـ جائزة نجيب محفوظ، للرواية، جائزة في مستوى المسابقة، منحت لها من قب ل الجامعة الأمريكية بالقاهرة سنة 1998،مما جعلها تترجم إلى لغات عالمية عديدة. حازت الرواية أيضا على جائزة "جورج تراباي" الذي يكرّم كل سنة أفضل عمل أدبي كبير منشور في لبنان .
ـ في طريق الصدور باللّغات ( الألمانية، الأسبانية، الصينية، الكردية). ـ أدخلت الرواية في المقرر التعليمي للعديد من الجامعات الدولية، و في جامعات عربية أيضا ( السربون بباريس،جامعة ليون، جامعة ماريلاند بواشنطن،الجامعة الأمريكية ببيروت و القاهرة،جا معة عمان بالأردن،الجامعة الجزائرية، جامعة سانت ـ جوزيف بيروت....) و أيضا في برنامج الثانوية العامة بلبنان. ـ كانت الرواية موضوعا لأطروحات الدكتوراه، و لبحوث جامعية كثيرة. ـ اعتبرها النقاد كأحسن عمل روائي صادر في العقد الأخير
ولدت في 3 افريل 1982 بالجزائر وهي ابنة الموسيقار و الفنان الجزائري العالمي صافي بوتلة وكانت من المشاركات مع جولات اكبر الفنانين في العالم مثل مادونا وماريا كاري وريحانا وتعد اشهر راقصة هيب هوب في العالم و تقدم اعلانات للماركة العالمية NIKE.
وردة الجزائرية هي مطربة عربية [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، ولدت في فرنسا< /a> عام [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] لأب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وأم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] من عائلة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عريقة تدعى يموت، لها طفلان هما رياض و وداد. نشئتها ولدت وردة الجزائرية او اميرة الطرب العربي, واسمها الحقيقي وردة محمد فتوكي في فرنسا عام 1928 لأب جزائري وأم لبنانية واشتهرت في بلدها الجزائر بالأغاني الحماسية والعاطفية مارست الغناء في فرنسا وكانت تقدم أروع الأغاني للفنانين الكبار وعادت مع والدتها إلى لبنان وهناك قدمت مجموعة من الأغاني الخاصة بها.
تتميز بوصت قوي جدا عربيا و عالميا يمكنه تادية كل الطبوع العربية والاجنبية و الراي بطريقة سهلة تتحدّر المطربة الجزائرية فلة عبابسة من عائلة عريقة من الفنانين والعلماء اشتهرت في الجزائر من الأربعينات. وكان جدها أحد مؤسسي "جمعية العلماء المسلمين الجزائريين"، ووالدها عبد الحميد عبابسة أحد رواد "الأغنية البدوية الجزائرية". كما كانت خالتها "ليلى الجزائرية" من أكبر نجمات الطرب، وكانت بدورها ورثت الفن من والدها المطرب "الحاج منور" أحد مؤسسي "موسيقى الشعبي" الجزائرية. في هذه البيئة الفنية الخصبة نشأت "فلة" وتفتحت عيناها منذ الصغر على الغناء والطرب والشعر، وتعلمت العزف مبكراً على مختلف الآلات الموسيقية، وخصوصاً البيانو الذي بدأت العزف عليه وعمرها لا يتجاوز ثلاث سنوات، لتبدأ بذلك مسيرة فنية خصبة جعلت منها اليوم احد الأصوات الغنائية البارزة على الساحة الفنية في المغرب العربي. وتتحدث فلة عن بدايات دخولها لعالم الفن والغناء. ومكتشف موهبتها الغنائية فتقول إنها تعلقت بالفن والغناء منذ أن كانت طفلة صغيرة. "كان عمري 3 سنوات عندما بدأت العزف على البيانو، وأذكر أن أول أغنية أنشدتها في مناسبة علنية كانت أغنية "من أجلك يا مدينة الصلاة" للمطربة الكبيرة فيروز. وكان ذلك في مناسبة انتهاء السنة الدراسية وكان عمري ست سنوات. وساعدني الوسط الفني الذي ولدت وترعرعت فيه على تعلم العزف على آلات موسيقية عدة، وخصوصا العود والبيانو. لذا قبل أن أكون مطربة، بدأت كعازفة على البيانو في فرقة "الموصلية" (إحدى الفرق الشهيرة المتخصصة في الغناء الأندلسي)، وكنا نعزف بالأخص في الأفراح والمناسبات".
سندس الوفية ...:: ادارة المنتدى ::...
عدد المساهمات : 3886العمر : 40الجنس : الابراج : تاريخ الميلاد : 07/09/1983الموقع : الجزااااااااااااااااااااائز الحبيبةالمهنة : mms : السٌّمعَة : 93نقاط : 7669
موضوع: رد: المرأة الجزائرية التي كانت ومازلت رمزا للنضال من اجل بناء الوطن الأربعاء 10 مارس - 5:52